مشروع كيميت للنخيل ... تابع لشركة - مارج للتنمية الزراعية يقع: في الواحات البحرية على بُعد ٣٥٠ كيلومترًا من القاهرة ضمن نطاق محافظة الجيزة. (الأرض مملوكة بالكامل ومقننة قانونيًا وفقًا للقانون رقم ١٤٤ لسنة ٢٠١٧)، وتم سداد كافة الرسوم. كما تم الحصول على الموافقات الرسمية - من هيئة عمليات القوات المسلحة وإدارة المساحة العسكرية.
فرصة مثالية لتحقيق عائد يصل إلى نصف مليون جنيه سنويًا للفدان.
يختار المشتري نوع النخيل الذي يرغب في زراعته في مزرعته ويتحمل تكلفة شراء الفسائل التي اختارها.
ستتولى الشركة مسؤولية زراعة الفسايل وإدارة المزرعة وذلك لمدة ثلاثة أشهر من تاريخ إتمام التعاقد.
عندما تبدأ أشجار النخيل في الإنتاج بعد عدة سنوات، سنتولى الشركة شراء كامل حصول التمر بأسعار السوق، مما سيوفر الجهد المبذول في عملية الحصاد والتسويق.
الاستثمار الزراعي يوفر دخلاً ثابتاً من بيع المحاصيل، على عكس استثمارات مثل الذهب التي لا تقدم عوائد منتظمة.
غالباً ما تزداد قيمة الأراضي الزراعية بمرور الوقت، مما يساهم في تنمية الثروة على المدى الطويل.
الاستثمار الزراعي يقاوم التضخم، حيث يحافظ على قيمته أو يزيدها بينما تفقد الأصول الأخرى قوتها الشرائية.
الاستثمار الزراعي يقدم عوائد عالية مع مخاطرة أقل مقارنة بالاستثمارات المتقلبة مثل الأسهم.
استثمر في النخيل: بذرة قوية تنمو لتصبح إرثًا من الازدهار.
تعتبر أشجار النخيل من أكثر الأصناف إنتاجية، حيث يمكن للنخلة الواحدة أن تنتج حوالي 100 كيلوجرام من التمور سنويًا عند وصولها لمرحلة النضج.
زراعة النخيل توفر استقرارًا ماليًا بفضل الطلب المتزايد على التمور، بالإضافة إلى العوائد العالية مقارنة بالاستثمارات الزراعية الأخرى.
النخيل يتطلب عناية أقل مقارنة ببعض الأشجار الأخرى، مما يقلل من تكاليف المكافحة والصيانة.
مصر هي المنتج الأول للتمور في العالم، بحصة إنتاجية تبلغ 24% من الإنتاج العالمي، وزادت حصة صادراتها بنسبة 100% خلال السنوات الخمس الماضية.
مصر تصدر 70% من إنتاجها من تمور المجدول إلى دول الخليج، أوروبا (ألمانيا وفرنسا)، وأمريكا الشمالية.
أشجار النخيل لها فوائد بيئية كبيرة، مثل تحسين جودة التربة وتوفير الظل، مما يعزز من الاستدامة البيئية.
نقدم لك الدعم اللازم لوضع خطة استثمارية متكاملة تحقق أهدافك المالية.
الفكرة تتضمن امتلاك مزرعة بمساحة لا تقل عن 5 أفدنة (أو مضاعفاتها) ومن ثم الاتفاق على إدارة المزرعة وفقًا لنوع النخيل المزروع، بهدف تحقيق أعلى عائد ممكن للمستثمر.
يُعد النخيل من أكثر الأصناف إنتاجية، حيث يمكن لكل نخلة إنتاج متوسط 100 كيلو جرام من التمور سنويًا عندما تصل إلى مرحلة النضج بعد عدة سنوات. استثمارك في زراعة النخيل لا يقتصر فقط على العوائد العالية السنوية، بل يوفر أيضًا استقرارًا طويل الأجل بفضل الطلب المتزايد على التمور. بالإضافة إلى ذلك، يتطلب النخيل عناية أقل مقارنة ببعض الأشجار الأخرى، مما يقلل من تكاليف المكافحة.
مارج لديها مشاريع في الواحات منذ 10 سنوات، وجميع شركاء مارج لديهم خبرة كبيرة في إدارة المزارع وإنتاج وتصدير التمور.
يمكنك الاستثمار عن طريق شراء مزرعة تبدأ من 5 أفدنة، وتوقيع عقد ملكية الأرض الموثق والمنتهي من جميع الأقساط، مما يمنحك ملكية نهائية. بعد ذلك، سنقوم بزراعة الأرض والإشراف عليها وفقًا لعقد الإدارة الموقع بيننا، لتحقيق أكبر عائد ممكن من إدارة المزرعة.
أستمع لمن كانوا ضمن تجربة مارج الفريدة.
توفر شركة مارج من خلال مشروع كيميت ملكية قطعة أرض زراعية منتجة تشمل مصدر ماء، محطة طاقة شمسية، نظام ري بالتنقيط (بئر متجدد) لكل ١٠٠ فدان، مخازن للاسمدة والمبيدات، مناطق راحة للعمال والمهندسين، وشبكة طرق ومسارات. كما تتولى الشركة إدارة ورعاية النخيل، ضمان جودة الإنتاج، وتسويق المنتجات لتحقيق أعلى عائد للمستثمر.
© ٢٠٢٤ جميع الحقوق محفوظة لمارج | مشروع كيميت للاستثمار.